قصة هندية عن أمير شجاع لكنه دميم الوجه، يتزوج بأميرة رائعة الجمال لكنها قاسية القلب، فهل يقنعها بشجاعته أن جمال الجوهر أصدق؟
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
«هبة الله» هو الابن الحادي والخمسون والأخير للسلطان «قابوس»، عاش بعيدًا عن أبيه، وحين علم أن المملكة في خطر هب لنجدة أبيه، لكن رحلته كانت مليئة بالمغامرات.
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
«سلطان الزمان» يطلب من «أبي الأغصان جحا» أن يعلم حماره القراءة مقابل مكافأة كبيرة، فهل ينجح جحا في هذا الاختبار الصعب؟
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
كان «صفاء» و«سعاد» يتنزهان في الحديقة حين التقيا «العنكبة» ودار بينهم حوار شائق. ثم عادا إلى البيت ليتعرفا على قصة «العنكب الحزين».
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
التقى التاجر «بابا عبد الله» بدرويش أخبره عن كنز عظيم سيتقاسمه معه إن ساعده على حمله. فرح «بابا عبد الله» فرحًا شديدًا، لكنه طمع في أكثر من ذلك، فحدث ما....
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
وجدت الدجاجة الصغيرة سنبلة قمح، فخطر لها أن تزرعها لتطرح حقل قمح كاملًا بدلًا من أكلها مع صغارها، فذهبت إلى الديك الرومي والبطة طلبًا للمساعدة، فهل يستجيبان لها؟
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
قصة من التراث العربي، عن التاجر البغدادي «أبي القاسم الطنبوري» وحذائه العجيب الذي جلب له متاعب لا تنتهي، وكلما حاول التخلص منه، عاد إليه بمتاعبه مرة أخرى!
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
أحب «الملك عجيب» السفر في البحر وفضله على كل شيء، حتى دفعه هذا الحب إلى عيش مغامرة عجيبة بين جبل المغناطيس وجزيرة نائية وقصر العجائب.
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
بعد قدومه إلى الغابة، أصبح الثور «شتربة» صديقًا مقربًا لأسد الغابة «أسامة»، لكن هذه الصداقة أثارت غيرة الوزير «دمنة» وغيظه، فرتب خطة شريرة للتفريق بينهما.
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
مر الوالي الظالم على الفران وشم رائحة شواء لذيذة، وحين علم أنها رائحة وزة أحضرها أحد الناس للشوي، أمر الفران أن يرسلها إلى قصره ويخبر صاحبها أنها طارت!
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
حمار وكلب وقط وديك كبروا في السن فأراد أصحابهم التخلص منهم، لكنهم استطاعوا الفرار إلى الغابة، ووصلوا إلى بيت منعزل يأوي جماعة من اللصوص، وهناك فعلوا أمرًا عجيبًا!
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب
عاش قديمًا في أحد بلاد الهند ملك ظالم غليظ القلب، وكان له وزير عادل رحيم، لكن ظلم الملك اشتد حتى أمر بسجن الوزير. فهل يستسلم الوزير؟
سجل الآن لتضيف مراجعتك لهذا الكتاب